Minggu, 09 Januari 2011

قصة الطالب الساكت

قصة الطالب الساكت

قبل أن تقرأ هذه القصة سأعرفكم كل شخص و صفته :
الأول : زيد هو طالب في فصل الثاني من مدرسة الفرقان جاوي الوسط هو جميل جدا و ماهر في كل حال و كثير المرأة تحب إليه ولكنه ساكة.
الثاني : رقية هي طالبة من الفصل الثالث مرحلة الوسط.
الثالث : زينب هي صحيبة زيد في فصل و زينب ثمينة جدا.
هذا يوم العمل فتح زيد عينه لينظر المناظر هذا العالم وكانت بالنور الجميل شمش أن يبدأت الإشراق هذا الدنيى فلذلك بدأ كل النشاطة الناس.
الأن يوم الإثنين وقت للطلاب أن يعمل نشاطتهم و كان زيد من المعهد يبدأ بتحمس لطلب العلم في المدرسة الفرقان وهو يملك كثير الأصحاب كان جميلة و أجمل من جميلة و نصف جميلة و لكن حقيقة كل أصحابه جميل و جميلة لأنه لا يختر الصحيب. و في الساعة السابعة صوت الجرس من مدرسة، يدخلون التلاميذ إلي الفصل بسرعة كالعادة زيد ساكت في الفصل إلا ينظر إلي أصحابه يتكلمون لأن الأستاد لم يحضر ألي الفصل. عن قريب جائت المرأة أن تستحيج النصر إسمه زينب.
زينب : عفوا أخي هل أجوز أن أطلب نصرك؟
زيد   : أى خدمة يا أختي؟
زينب : عندي صورة أريد النسخة هذه الصورة
زيد   : أى صورة؟
زينب : هذه صورة المرأة هي جميلة جدا ولكن الأن هي في فصل الثالث
زيد   : نعم لا بأس سأصور
زينب : سكرا
زيد   : عفوا
و يزم الثلاثاء نسخ تلك الصورة  حقا كلامها هي جميلة جدا ثم تستعمل المنضار و يريد زيد أن يتعارف معها.
زيد   : هذا قد نسخت يا أختي
زينب : أين؟
زيد   : حقا كلامها هي جميلة جدا فلذلك لو تريد أن تأخذ هذه الصورة عندي شرط لك تعرفني معها....
زينب : أوه....هل أنت تهيم بها؟
زيد   : ^_^
زينب : نعم عرفت إن شاء الله سأعرفك إليها
زيد   : حقا؟
و يوم الأربعاء تجئ زينب بالخبر الفرح و مباسرة تطلب زيد.
زينب : السلام عليكم أخي عندي الخبر الخير لك
زيد   : أى الخبر؟
زينب : إصبر أخ أنت نلت السلام منها
زيد   : منها؟
زينب : المرأة في الصورة أخي
زيد   : حقا؟
زينب : نعم  إسمها رقية من فصل الثالث
و فرح ويد بهذا الخبر.
زيد   : سكرا أختي من فضلك هل أجوز الطلب مرة  أخري؟
زينب : أى خدمة أخ؟
زيد   : هل تستطع أن تجمعني معها؟
زينب : ^_^ إن شاء الله أخي...
فكرت زينب ليجمعهما حتي وقت الطويل لم تعط الخبر لزيد فلذلك يسعر زيد القلق في قلبه. شهران ينتظر زيد خبرها و قلبه قلق جدا لأن ثلاثة أيام عطلة لحفلة فصل الثالث. لايفقر زيد الطويل يطلب زينب ليسألها رقية.
زيد    : اليلام عليكم أختي....
زينب : وعليكم السلام أخي....
زيد   : عفوا أختي كيف بخبرك زمان الماضي؟
زينب : أى خبر أخي؟
زيد   : رقية...
زينب : (بتبسم تجيب إليه) ^_^ نعم عرفت
زيد  : (لا يصبر زيد بهذا الخبر) ما عرفت؟
زينب : إصبر... رقية تدعوك لحضور حفلتها
زيد   : (بالفرح) حقاكلامك ياأختي؟
زينب : نعم، سأحضر غدا في حفلتها
زيد   : سكرا أختي
وهذا اليوم يوم الفرح له. و يحضر في حفلتها بالجميل و مباشرة يقابلها في جانب المسرح.
زيد   : السلام عليكم هل أنت رقية؟؟
رقية  : وعليكم السلام نعم إسمي رقية من أنت؟
زيد  : إسمي زيد هل لا تعرفني؟
رقية : أوه...عرفت سكرا أخ علي نصرك الماضي
زيد  : لابأس، سكرا علي ندائك مع النجح
رقية : عفوا
و لو لحظة يتكالم لكن يسعر زيد الفرح. و رقية المرأة التحمسة و قبل أن أذهب قالت رقية "ألا كل شيئ بالنية والسعي و الإختيار والدعاء".
منذ ذلك زيد زيادة التحمس ليذهب إلي الدراسة. لأن النجاح لا يستطع أن يجد فجأة لكن بالنية والسعي و الإختيار والدعاء.

من جد وجد

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Cari Blog Ini